مُخملية الورد ..
وروحه المشبعة بالعطر ..
وكيف لكِ أن تجعليني مُغرقة من قطرة ندى واحدة
يجود بها حضورك ...
وكيف لك أن تغمسيني بالعطر وتتركيني أنتشر ... دون طاقة لي بجمعي ...
صدقيني وهو حظي الذي قرر أن ينبت مذ قطرة نداكِ ..ويُزهر بالفرح..
شكراً مورقة خضرا...كالبساتين المُعلقة بروحك 