معدل تقييم المستوى: 18220
أَتذكر تلك الأماني وتجليات اللقاءات ؟ كان فيها نعش الوجع مسلوب الإرادة وقلبي منهك بالسفر إليك رفضك الأول بل صبري على أن أخوضك كان مؤلما لم أعلم بأنك تائه بين جرح ورحيل شيئا مني استحوذ إهتمامكَ فكنتَ طبيبي وجلادي :
سبحان الله الحمدالله ولا اله الا الله