تلك الغيوم التي طالما حلقت فوق رأسي
و الهواء نسائم ٌ ,ٌ يطرأ لها أن تهب في وجهي , كل صباح ,
و وجهك ِ حولي
هل آن لنا أن نسكب َالضحكة َ في الفراغ و نبكي على لا شيء , فقط لأن مخزون الضحك قد نفد بإرادتنا ولم تعد الأسباب المختلفة كفيلة بتسريب البهجة إلينا ..
يا أنت ِ : لك ِ مكان ٌ في القلب لا يهترئ بغبار السنين .., وإن هجرتـِه !
.