الكثير من هذا الريش المُتعب على ضفاف العمر هُنا ، وكـ أنت نحتريك أن تُفخخ ذوائقنا بك أكثر حتى حين تجيء محموماً بالألم نلتقيك بصدور رحيبه .. ونفوس راضيه .
الكثير من الشعر هُنا وأنا " ابن " الذائقة المعلونة ، أمثالك هم يا " ابن " الطُهر من يستطيعون أن ينحتوا على كمية الفراغ الرابضة في ذاكرتي الكثير من النور ..
الكثير من الهتاف .. والغِناء .. والتأمل من ثقب كون آخر ..
كُل شيء يحاول الهرولة من على جسر الغيم هذا آيل للسقوط ، إلا أن إغماض الروح والتوغل في الأبيض واجب علينا حتى نشعر بالبلل .. ونتلمس فتنة الحروف وأن كان الوجع عرس القصيدة ..
فـ كل الشكر لك ./ عليك
ودعواتي لك بحياة سعيدة .. وأكثر