نهاية ً :
حين يكون " الزواج " ..
فقط / قناع مستقيم لـ كل إعوجاج ..
أو دور البطولة ُ المطلقه في افلام " الغباء الاجتماعي " المتزايده بصورة مضطربه ..
تـُنزَع ُ منه بقسوه : قدسيته ..
و العذر هنا يُلتمس للرعيل الاول :
للجهله / الغير متعلمين / الـ إعتادوا على التسيير في حياتهم لا التخيير !
ولكن المصيبة هي ..
أن أرى ثلـّة ٌ تدّعي الثقافه / التطور / المعرفه ..
لا تقدرعلى فهم فداحة ما أقبلت / ستقبل عليه بخصوص هذا الامر من مـُسايره ..
أو بالاحرى تفهم ..
ولكن في زمن شجاعة الاسماء المستعاره !!
(( وهنا .. أرفع إحتجاجي الأعلى لمن قال : بخطأ الخروج عن القطيع .. واتهم من يفعل ذلك بأنه فقط ينتهج مبدأ خالف تعرف .. وأنه يشير الى السراب وحسب ))
الناتج يامن امتهنتوا دفن الرؤوس كما النعام :
لاقدسية تـُذكر في زواجاتنا ..
وفقدان هذه المؤسسة كل مصداقيه .. حين باتت طريقة إجتماعيّة "بهيميه " في كثير من الوقت .. ولا أعمم !
للاسف ..
تـَبـَطـّنَ الزواج بمآسي جمه ..
لااعلم لها حصرا ً .. ولكني أرى لها مدا ً ..
فوق حدود الشرع .. << "ودققوا كثيرا ً يالغيورين على دينكم

"..
وتحت شعارات الكذب ..
بينما يفصل بينهما خيط رفيع جدا ً ..
يتمثل بـ " عذر ضميري " يعززه ظلم المجتمع !!!!
لا خيار جميلاتي ..
ولاخيار يا رائعين ..
فقط أتمّوا كل شيء كما هو .....
وكان خياري أنا ..
أن كفرت بورقتهم تلك

!
كونوا بخير يامعارضين ..
وعليه يا موافقين ...
مي العتيبي ...