العنود
مر الحديث صادقاً وخجولاً
.
.
كنت هنا بصدق
كنت هنا بصدق
كنت هنا بصدق
.
.
العنود
عذراً بحجم الأرض والسماء
ومابينهما
لأنني ارهقت مشاعركِ هنا
وسببت لكِ بعضاً من الأحراج
وربما أكثر من كثير.
تعلمين انه من القلب بلا عمد.
وعليه اقول:
انتِ شيئاً جميلاً لم أعرف له في قلبي
وصفاً وتفسيراً.