:
َيَبتسم إليّ ثُم يُمسك ب شَمسهِ وَ يرحل ، يَبعثرُ الْغيم في السماء ، يَصرفُ وجهه
عن الْمَطر ، يُرسل عصافيره على النافذةِ ب جناحٍ واحد .. يقول لي : لا تُريني ظَهرك
ولا تُحسسني وَجهك .. هكذا تَكون لُغة الصَباح معي .. لأنني لمْ أعد أخلق الدهشة
.. ل عُمري !
عبد العزيز : محبرة أنت .. نصبُ فيك !