مروان إبراهيم ؛
لحْظَةَ قِراءتِكَ رددَّتُ وَ مَازِلتُ حَتَّى الآن أُرَدِّد بِ صَوْتٍ مُنْخَفِض :
ي الله
ي الله
ي الله
ي الله
ي الله
مروان ,
قلتُ لَكَ مِنْ قَبْلِ : أنْ الْمَيْمَ فِي أوَّلِ اِسْمكَ تُؤكِدُ أن الْمَاءَ يَنْبَعُ مِنْ جِهتِكِ ,
والْآنَ أقوَلُ : بإنْ الْمَيْمَ أيضًا تُؤكِدُ أنَ الْمَاء لا يَنْتَهي إلاَّ إليكَ
قُبْلاتي لِرُوْحِكَ
