قَد قَرأت مِن الغَيُورين عَلى العَربِ وَ المَشايخ وَ الدين مَا كَفاهُ وَ أعظَم
لا يُمكن تَصنِيفه إِلا أحمق تَكومت عَليه أصباغُ السَخافَة حَتى ابتَل فِكرهُ وَ ....
عُموماً : هُو أصغَر مِن أن تُحدثَ عَليه ضَجة 
اللهم اهدهِ والمُسلمِين أجمع ، شكراً أمجَاد
