فِي حضرةِ هذا النّص ../ أحتاجُ أن أُرتِّبني كثيراً
ناصر الشّعلان ..
يُحيلُ الوطن أغنيةً نُرتّلها بين النّبضِ والنّبض
يتدفّقُ هاطِلُ حرفه حتى تصير الأشجار _ كل الأشجار_ كما الغَمامُ الأخضر حول ماء ../
وعلى شاكِلةِ وطنٍ ندُسُّ أوجاعنا في صدره
يا ناصر ..
جلبت الحَنين مِن كُلّ اتجاه
ورشقتَنا : بأمنية وطن
.
.