.
.
.
يأخذنا الغياب على سفينة الظروف ونبتعد في محيطات الحياة لاحول لنا ولا قوة .. ويبقى عالقا فينا حبل الذاكرة وحبل الحرف العتيد .. لنحاول أن نعود إلى مرفأ الأخوة والأحبة .. نحن هكذا دائما يالعنود .. وأنني على ثقة كبيرة بأن حبل حرفك الأجمل ونبل روحك سيجعلك تعودين لأبعاد الإبداع بأقرب فرصة .. ولن تنتظري الريح حتى تأتي بك ..
شكرا ياريم لهذه اللفتة التي تزرع الود والإخاء في أرجاء المكان ..
.
.
.