صالح العرجان ...!
هل أخبرهم أنني احتفلت بالعيد بك باكراً ...؟
ربما سأخبرهم أنك تجيد لملمة الشتات وأن حاولوا تشتيت ألملمة ...!
قد وهبتني منزلة ...
كالروح بجسد الذاكرة الصادقة ....
شكراً لأبعاد أن منحني معرفة رجلاً يصافح بالطيب كفوف الوفاء ....
لا عدمتك يــ السمّي ...
تحياتي ...