.
.
.
على عتبات هذا النص توقفت مراراً وتكراراً . .
يأخذني النص إلى حيث أقف بذائقتي على هامة الهرم . .
ولا أنصرف إلا متشبعاً شعراً وشعوراً . .
تتملص الكلمات من تحت أصابعي . . عنوةً من فرط الجمال هنا . .
لله درك ياناصر
وصح فكرك وبوحك
وشكراً على ماأتيت به . .
(احترامات . . عظيمة )
سعـد