..
هلْ من الغباء التفكير بأسوء النتائج حين الشروع في التخطيط لأمرٍ ما.
أم أن ذلك سـ يُفسح مجالاً للنفس بأن تتقبل أن الخطأ أمرٌ وارد و أنهُ لو حَدَث
فـ هُناك مخارج أُخرى.
أنا أعني أننا حَين لا نجعل ضمن مُتاحاتنا وقوعَ اخفاق.
فإن ذلك سيُقللهـ بشكل كبير.
.
وبلفظةٍ أُخرى...حينَ يرتفع سقفَ طموحنا فإننا لن نشكو من إخفاقات البقية
بـلْ ستكون اخفاقاتنا من نوعٍ آخر.
رُبما لـ ذلك قالوا: غلطة الشاطر بـ ألف.
.
.