العنود ناصر بن حميد
جمعت ازهار الليمون والياسمين
زينتها بحبات من روحي
لاسكبها مع فنجان قهوتنا...
ربما كانت امنية...
بعيدة هي مسافات التمني .. والأحلام في بداية النهايات ... لكن
ستتولد أحلاما جديدة ... فدائما هناك فجوة يتسرب من خلالها بعض الضوء...ويكون لنا فسحة لقاء...!!