..في صَدري حُرقة.
لا أعلمُ لها سَببَاً أُحيلُ نفسي عليهـ.
و أجعلهُ لها مُتسبب.!
.
قلتُ لـ نَفسي مُهدهِدة..
ليالي القناعة ..ماطِرة يا قَيدْ.
ولم أُعَقِب.
.
.
وَ ذكَرتُ نفسي ..إجابةً على تساؤلي الأوّلـ..
17/9 .... غزوة بَدرْ.
:
وَ وددتـُ لو غادرتُ إلى هُناك
بـ روحٍ أُخرى على بُراقٍ آخر..
أخترقُ معها قوانين الزمانِ والمكان.
و أنعمْ..بـ لحظاتٍ قليلة
عَلَّ عُسرَ شعورٍ في داخلي يتيسرْ.
.