
"
رُبما صِنو الطَفو..غَرَقْ.
..
غَرَق أولّي ..فقط.
أعني.. ليسَ بالضرورة أن يكون الطريق محفوفاً بالسعادة.
في طِوالـ المسافات وقصارها.
.....
وأعني أيضاً...
لا تَخَفْـ من الإقدام فـ رُبَّ ثانية أنجح ، أنجع من أولى.
"
المُغفّلـ من لا يتعظ مِما سَلفْ.
لكن..
قَد تستحق بعض الأمكنة، الأزمنة ..تجاربـَ أو فُرصاً . أُخرى.َ
.
قد نكون أكثر استقراراً داخلياً حين نُبدي آراءنا دونَ طلبـٍ لـ ذلك.
لكنهـ وهو الأكيد...
أنَ هُناكَ في دواخلنا ما يُطالبنا بالحديث ،
إبداء الرأي..حتى يبدو كُل شيء من حولنا أكثر استقراراً..
إبتداءاً بنا.
"

"
وَ..
ليس كُلـ ما يطفو على سطح الماء فارغِاً...!
.
آخرُ الحديث..
أظن أني لستُ بـ خير.