،://:،
وَ كُمْ مِنْ جَسَدٍ مَشَى عَلَى سَاقِيْنِ وَ اعَاقتهُ
تَكْمُنُ فِي أعْمَاقِهِ ، قَدْ تَكُون تِلْكَ مُقْعَدَة جَسَدَاً لا هِمّة
وَ لا رُوحَاً فَلَيْتهم يُحَلّقُوا عَلَى رُؤوس الخَلائِقِ أنّ للإعَاقَةِ
مَفْهُوماً { أعْمَقَ وَ أشْمَل .. لَو أنّهُم يُدْرِكُون ،!
جَمِيْلَةٌ بِعُمْقٍ يَا قَلْب المَحَبّة ،
وَ بُورِكْتِ عَلَى مَشَاعركِ الرقِيقَة الرّاقِيَة ،

:://::