عبد الله الملحم : و كلَّ عامٍ و أنتَ أكثرُ نوراً و قُرباً و محبّةً من الجميعِ يا أخي , شُكراً لوفائك .
أميرة سراب : و من مثلكِ يا طيّبة , تمنحُ الأماكنَ شذا الياسمين . شُكراً لروحكِ يا عاطرة .
ميرال : و الدّهشةُ تنبثقُ من روحكِ فتُمطرُ الغيماتُ ألفَ عطرٍ , لا عدمتكِ .
علي المحمّد :غمرتني بكريمِ كلماتكَ يا أخي , شُكراً لنقاءكَ و بياضِ روحك .
زهرة زهير : و أتحرّى قلبكِ كهلالِ شوّال , و يمنحُ لونُ حروفكِ قلبيَ النّبض .
نفثة : و أراكِ قريبةً منّي و أتحسّسُ رئتي علّي أعرفُ من أيِّ شُعبي الهوائيّةِ إليَ نفذتِ و كيفَ بكِ تتكاثرُ أنفاسي .
ريم علي : لا تقولي شيئاً يا روح , حضوركِ قالَ الكثيرَ لقلبي , مطرٌ أنتِ .
أحمد الحربي : و مثلكَ من يمنحُ الحروفَ أصواتها المفقودة في زمنِ الضّجيج , و روحهُ تتقمّصُ الكَلَمَ فيُشعَّ بنورٍ من قوسِ قزح , سيبقى حتماً وشماً على جبينِ الأزمنة , ممتنّةٌ لحضورك .
بدر الموسى : العذوبةُ مُختصرها بياضكَ يا أخي , شُكراً لكرمك .
مشعل الحربي : الشّكرُ يتضاءلُ أمامَ نورِ حضوركَ , أقدّركَ كثيراً .