ونة ألم ...
أهلاً بكِ أختي الكريمة في فضاءات أبعادنا الأدبية ...
سعدء بهذا الضوء الآتي إلينا من السماوات العنكبوتية ....
أولاً و كعادة القسم في الاحتفاء بكل قلمٍ أنيقٍ مصطبغ بأنفاس الوعي أن تعلق مشاركته على أستار القسم امتناناً و شكراً ...
ثانياً ... فيما يخص المقالة ... فلا يشك بفضل القراءة على العقل إلا جاهل ...
ولا يشك بأفضال التعلم / التوسع في طلبها على العقل إلا مكابر ...
فهي كالماء تُستدام به الحياة ...
ونة ألم ...
مقالكِ يملؤنا وعياً و يحرضنا على إرواء العقل بما يطفئ عطشه .....
مودتي ...