وَ تُمسِكُ الحَرف .. يمنحُكَ هُو نفسُه وَ تُعطِيهِ زِينتَهُ وَ تَقرأ عَليهِ بَعضَ
عُجابِك .. فَيكتَمِلَ وَ يُجمّل بِ أدقِ الروْعَاتِ .. وَ أجدَد الأفكَار ..
ثُم تَجعلهُ لَنا .. فنتلقَمهُ مدهُوشِون غَارقُون فِي المُتعَة .. وَ ما إن نُريدَ بِك وَ بهِ
إحسَاناً .. ما استَطعنَا !
شُكراً عظِيمَة 