كنتُ متردداً ...
غير أنه آن لي أن أمنح القارئ الكريمــ..
مرفأ حرفي الذي يلملمني حين صمت ولعنة غياب ...!!
ها هو الآن ...
يمدُ أيادي الود لكمــ..
فلا تحرموني نعمة القراءة ولا هبة الانتقاد ...!
في خاطري شيء ...
كمدونة تحتضن فتات حرفي ...
تعلن للملأ أن الحرف حياة وأن اجتاح الموائد جوع الرعاة ....!
مدونتي
مودتي ..