معدل تقييم المستوى: 21
وَ عَلى تأخرٍ جِئتُ هُنا وَ كَان للمَجِيء فَرحةٌ عَظِيمَة .. مَا إِن أدركتُ أَن للطِيبةِ فِيكَ يا عبدالله مَدائِن لا تُحصَى .. كُل عَامٍ وأنت بِخير ، وَ شُكراً هُنا
أعرفُ أنني أمضي إلى ما لستُ أعرفُ *
التعديل الأخير تم بواسطة وَرْد عسيري ; 09-03-2008 الساعة 08:55 PM.