أهلاً للمرة الثانية يازهرة
تذكري انه بقي لك سؤال واحد فقط لتبقي مُمسكة تحاولين الكشف عن ستاري
وبما انك وياسر الطيب تُلقيان نفس السؤال
أنا كالمطر في مدينتي الصغيرة !
افتش عن عرق الفلاحين وبكاءات الأرض وتلويحات جريد النخيل ، وعطش الأرصفة
وبعض الأكف الضارعة حين استدراج الأوطان
السابحة في عرق عجوز !
اهطل حينَ تكون السماء
تشبه وجوه الناس !