سَلآَمٌ مِنْ أَلَلَهِ عَلَيّكُمْ
\
/
هِي مَسَافَات عَلّها تَنجَلِي مِن رَحِم الألَم غِوايَة
وتَدُقُ أجرَاسُها بِـ نَفَحَاتِ وَهَن أصَابَتنِي بِـ بَيرَقِ وُجُوم
وَ لِأنّ الجَرْحَ تَجَوّفَ الرّوح وَ اشْتَعَلَ فِي هَشِيم الغُفْرانِ
حُقّ للثّأرِ أنْ لا يَتَخَثّرُ أبَدًا
سَيدَة الجَمَال
:: سَآَرَةْ اَلَحَمَدْ ::
ألاَ تَعلَمين يَاعَزيزَة أنّ سِر حُضورِك يَأسُرُنِي بِفيَضِ أَلَق
يَنسَكِب دَوماً كَـ شَلالٍ ثَائِر لاَيهدَأ أبَداً ..!
كُل أركَآن الحُروف تَرتَشف مِن طُهرِك البَاذِخ شَرفاً .. وأكثَر
فِي كُل مَرة تَغمسِيني فِي رَحِيق خَجَل يَنتَشِي مِنكِ رآئِحَة ورُود الشَرف بِوِد
سَيكُون للحَديث مَعنىً آخَر ولِذَة وَتِيدَة بِـ مُخمَلِيةُ مُتابَعَتكُم و رَونَق حُبُوركم
لِــ حُضُورِك الصّادِق يَنْدَلِقُ سَلسَبيلُ الشكر المُتوَالِي ’،’
طِبتَ كَثيرَاً .. وَ طَابَ حُضورِك ’،’
شَذَىَ بِنَتْ نَآَصِرْ