
ما أرفع رواية بنات الرياض عن هذة الرواية الساقطه
توقعت عند رؤيتي لعنوانها بأني سأقرأ رواية تجسد حب شريفاً عفيفاً كما هو
جوهر الحب و لكني صدمت فالراوي وضع الجنس كفكرة رسم حولها الرواية
حتى اني لم أكمل قرائتها فالغثيان أصابني .
صحيح ان المجتمع السعودي ليس ملائكي ولكني أظن ان الكاتب رسم أكثر الشخصيات شهوة في المجتمع.
لم يكن في الرواية أي أحداث يمكن ان تروى او مواقف يمكن ان تحبك ولكنها من قرائتي لها مكالمات تلفونية وجلسات في مطاعم او ممارسات في السيارات.
الرواية تلفت النظر باسمها الرنان والذي مناني بقراءة قصة حب حقيقي يتناسب مع
المجتمع و لكن خاب أكملي حقاً بها هي رواية سخف في السعوديه وليس حب .