.
.
.
ولأنّه وَلِيد اللحظة ../ جَاء تماماً كَ خَطوٍ مُتهادِي الْمَطَر ..وَ لايَحْتاجُ الى تَنْقيِّح يَارحيِّقية الْنَبض
إذ لاضيِّر ان لا تُشذَّب الْحَدِيقة الْبَالغة الَورد ../ [ أمَل الْسَرحان ] : أهْلاً كَ انهمارٍ لايُمكنني فيه اقِتناء مِظلَّة !

.
.
.