أَمْضَغُ ثَغْرِي لِأَتَأكَد .. هَلْ أَنا أَسْتَطعمُ مَذاقاً مَا ..؟!
../ رَأسي الْصَغير وَ صِغَاره يَدْفَنون أَنْفسهُمْ هُنا لَأن الْمُتابَعة مَعكِ غَرقْ
سُمية : إِلى حَينِ اَنكِ سئمتِ مَنكِ حَقاً قَبلي خَديكِ لَأن نَزْف الرُمان
حَاضِر هُناك لِ يَنْزلِق دَاخِل كَوب وَحيد فَوق طَاولة نَثرك.
.
.