صُـبح
وَ كُنتِ أَكَبرَ الهَالاتِ المُودِيةِ بِنَا نحْوَ الفَرحْ
فَما إن تَأتِين حَتى يُحَال كُل شيءٍ لِـ صُبحٍ أَنتِ ،
شُكراً عظِيمَة
سَعَد الوَهابِي
أَنتَ هَكَذا دَوماً .. تُلفِي السَعد بَحُضُورِكَ
وَ تَرهِقَ البِقَاعُ بِهِ ، فَ تَصيرُ بِكَ نابَضةٌ بِ كُل شيءٍ حَسنْ
وَ يَزُول عَنَها كُل جَلل ،
المُتصَفحُ بِكَ مُعتز حَيثُ كَانَ لك جَاذِباً مِن غَيهَبِ الغِيابْ
