مَذاقُ السُّكرِ في عَصيرِ التّفَاح مُتنكّرٌ في هَيْئة (شَكَر) بـِ ثَلاثِ نقاطٍ عَلى السّين
تُخفي (تُفاحَاتي) بَيْنَ دَوَائرهَا المسْتدِيرَة بحثاً عنّا / المُتطَاوِلة في دُعائهَا
اممم
تِلكَ الطَاولة
يَغمُرُها الجُنُون مِن فَوقهَا ومنْ أسْفل مِنهَا
تُعالجُ السّكينةَ بضَرَباتِ إصْبَع (تك ..... تك ..... طق /طق )
..
ثُمّ [ تصْرُخ بالخَمْسَة ]:
يالكَ منْ مَجْنُون!!!
انْشقي يَا سَمَاء كَيْ تبْتلعِي هَذه الحَمْقاء
وَيَرْحَلانِ في نَفسِ اللحْظة .. منْ نَفسِ البَاب .. وَفي هَيئةِ واحدٍ
لا اثْنيْن
وَمِنْ هُنا..
أتّقي شَرّكَ
بـِ كَفّي عَلى خَدّي.. وَ ابْتسَامَة مُسْتغْرِقة فِي مُحَاوَلةِ فَهمكَ للصّواب عَلى أنّه
جَريمَةٌ خَاطِئة
سـَ يُسْتَكْمَل