حَي عَلىْ الورد .،
والنَقـاء .،
والود
تسرُدُ هنـآ من الروآئِع , مـآ يسّر بصيرَتنـآ , ومـآ ينفذُ خلآل مسـآمـآت الإحسـآس ,
أغمرتني نشوةً يـآ ورد .,
برشفَة هنيًة مِنْ قهوتَي أكمِلْ مشآكستَي بحبري الـــ بسيط
وردتي
أكترثتِ فيمَا يعلى مِنْ رد يعني مِنْ الــ كثير بالمديح .. فأنْا لستْ بهذا الشأن العظيم ياأخيه
بَعيداً عَن طُرُقي أقتربي وهلمُي ألي ,
بكلّ ما تَحمِلينَ مِن طَبيعَةِ الحياةِ المُميتَةِ لسُبُلِ العَيشِ الجَميلْ [ إقتربي ]
آنْ الآوآن وصولاً لِـــ خط المحبه الذي سيكتمَل حتِى وإن صُلِبت السٌبل
بإسمِكِ زوَرتُ جوآزَاً وانتَقلتُ بينَ الأرضِ والسَمـآء ,
ممتَطيـةً أجنِحـةً تَلتَهِبُ بثَورةٍ مِنهـآ وَمَرآوِحُ مِن أنفـآسِهـكِ ,
