/
رنـا طرْفي لـِطيـفكمُ وعانـقني الهوى طيباً
وذاكرتي تـُعـاتـبـنـي إذا مـازاد نـسـيـاني
رقدت ألاطف الذكرى وأُقـِرأُ سمعها نبضي
و ألجـِم في رضاً يـأسي لعـلّ الله يرعاني
..
رضيت فراقكم مادام جرحي
ولالي في المدى إلاّ هواكم
ولكن المصاب يـفـيض قيحا
وروحي كادها قسراً رداكم
..
/