نورا إسماعيل ...
شاهدت البرنامج مراتٍ عدة ... و تذكرتكِ في مشاهدتي الأخيرة و كيف استطاع هذا القلم أن يتخيل نفسه واقفاً أمام ملايين الناس ليخبرهم عن أدق أسراره ...
اختياركِ للأسئلة كان يحمل إشاراتٍ معينة في العدل و المساواة و استعباد النساء و مشورتهن في تحديد مصائرهن ...
أظن أن كل سؤال بحاجة لجلسات مطولة من الصدق مع الذات ... و استعجال الأجوبة له خيباتٌ كثيرة ...
نورا إسماعيل ...
قلمكِ أشع بالعفوية و الجمال في أبعادنا الادبية ....
مودتي ...