اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ديم بنت فيصل
عـبد الله العُتَيِّق
حتى في حيرتك مبدعاً
هي الكتابه تهرب من نفسها أحياناً
لكي تتكئ على رصيف الراحة
ثم تعاود التدفق من جديد
دعها تستريح وستنساب بسلاستها المعتادة
بورك حرفك أيها الراقي
|
الراقية / ديم بنت فيصل .
هي تهربُ نعم ، و لكن أؤمن بأن الكتابة الجوهرية تعود بقوة جبارةَ الجوهر
ديم بنت فيصل /
كان وجودكِ هنا كديمِ سحابٍ يلمع بريقه
فلك الشكر
__
عبد الله