معدل تقييم المستوى: 20
عـبد الله العُتَيِّق حتى في حيرتك مبدعاً هي الكتابه تهرب من نفسها أحياناً لكي تتكئ على رصيف الراحة ثم تعاود التدفق من جديد دعها تستريح وستنساب بسلاستها المعتادة بورك حرفك أيها الراقي