.../قَلْيلاً وَجِداً ما أقْرأ مِنْ الْشِّعر مَا يَنْفُض رُوْحِي ../وَيَخضُّ دَمِي ..
وَيُعلّق على كُلّ ضِلعٍ لِي عُشّ عُصفورٍ ../وَيَمْلأ رِئْتِي بِالْسَنابِل
يَاطَلال
تَمْيمةُ الْشِّعر مُدبسّة بِ كَفكِ الْأيَمن ..هُنَاك حيثُّ الْوَطن الْفَاضِل ../ وَالْأشْجَارُ الْدَانِيّةُ قِطافِها ,
ياطَلال
شُكْرَاً بحقّ لِصَفْعِكَ الْغِيّاب وَ ابْقائنا عَلى قيِّد الْدَهْشة وَالْتَنفّس
