..:..

لُعْبَةٌ من نَسْجِ أيَادِي شَيطِايْن الأنْسِ
وقَد تَعترِي شَارِعْ التَائِهيْن بٍلا هَويّة ،
فـَتفُوّضُ الأمْر لـِ أنَاملٍ تَقتنعٌ بـِ هَاجِس الإنتِقَام
بـِ تعدد الحِيل لِتُهّرب المَكر بـِ كِيمياء مُقنَّنة
بـِ تَجربة مُوغِلَة بالغِوايَة
وَ الأكِيد انّهَا ســَ تَنفِجِر بأي لَحْظَة
لـِ تَكْشِفَ عَنْ ( تَجْربَةٍ فَاشِلَة)
وهِي النَظَرِيَّة التي تُحَقِقُ النَتائِج ..!!

...!