أن تسكب الارتداد الذي أحدثته تلك القراءة بنفس الرؤيا التي تجسدت في مدركات الوعي كحزم ضوئية تنبئ عن
كثافة الوهج الفكري ..وبنفس الانطباع الذي تريد أن تتركه في مدارات الرقي ..
إذا أن تكون عامل بناء دائما هو السبيل الأوحد لبناء وطن شاسع من الوعي ..
والذي يدعي مالا يعي سيكون وحيدا خارج مسارب الضوء والسرب .
القديرة ... نبض الحروف
وللحرف نبضات على إيقاع الإبداع ولإمتاع ..
فشكرا لكِ وللوعي الذي يسكنكِ ..
تقديري.