لا ضـير..روحك بين يديك وهي غناك ومنها فقرك.
فقط ما يلزمك هو أن تكون مُستعداً لـ خسارة أي أحد و في أي لحظة
حتى لا تُحجم حرفك الصدمة.
:
حاولت كثيراً أن لا أنظر الى الموضوع من خلال تجربة أنا في طور تجاوز تداعيتها وآثارها علي .
"
برأيي وبـ نظرة ـ مازلت أراها صحيحةـ :
كنت ومازلت أفضل الحيـــادفي هذا العالم(ولفظة حياد كلفظة فقر التي استعملتهابرأيي).
لاتنتمي لأي أحد..هكذا أفضل.
ومؤخرا أضفت نظرية أخرى وهي:
احتفظ بآرائك لـ نفسك ..ففي جميع الأحوال لن تؤخذ منك بـ حسن النوايا.
ما الناتج..؟
كآبة..لأن ولوجك الى هنا كان للإفادة،الإستفادة،إبداء الرأي، والتنفيس عن النفس.
لكن أن لا تكون على سجيتك وتحسب حساب كل ما يبدر منك...وبدقة جدا.
لأن الآخر على أهبة استعداد ما يظنه إسقاطات.
فهذا مُزعج جداً.
"
(أن تكون فقيراً فـ ذاك يعني غناك بنفسك ويكفيك
.)
ولا أرى تطابق القياس على الشموخ ..أبدا.
"
سعد..بعض ماقرأته مما كتبت اتحفظ عليه ولا أوافقك فيهـ لأن البواطن لايحكمهاولا يعلمهاإلا الله.
حرف مُضئ..أحبهـ.
/ حرفك يا سعدْ
.