
على حافة هذا الكرسي الخشبي أسلمت أحلامها الرومانسية لرهاب الخونة ...
لم يعد الجرح يدميها بقدر مايحلو لها الآن الحديث عن النهايات !
رغم ذلك فللنهايات وإن لم يحالفها الحظ رونق فخم ..
نهاية التاريخ ، نهاية الفرسان ، نهاية الشعر ونهاية الأخلاق محصلة للثوابت المزعزعة والتي لا نريد أن نتحدث عنها .. !
أليس كذلك ؟!