
وَ 00 عَليْكُمْ الْسَلامْ وَرحْمَة الله وَبَركَاتهُ
بَعضْ الْشُعَرَاء تَجَاوزُوا الْغُلو .. وصلُوا الَى مَشَارِفِ الْشِركِ !
احُدهُم عَلى اتمِ الإسْتِعدَادِ لِـ عِبَادَةِ مَحْبُوبتهِ ..
وَ الأخر يَصِفُهَا بِـ الْكَعْبَة ! ..
( عُذْرَا ً لا احْفظ تِلكَ الأبْيَات .. وَ لا امْلكُهَا حَاليَا .. وَ إلاَّ حَملْتهَا الَى هُنَا ً )
♦.
♦.
شُكْرٌ وَارِفٌ لِـ طَرْحكَ [ ..
.. ]