بعد الليل
سابقاً تصدا لهم الامام الشافعي وذلك احتاج منه نهل كم كافي من حلق العلم واختصاره
ليلجم كل من إعتزل الواقع واتبع هواه
كان يحاورهم وهو يرتكز على نقطة إنطلاق عظيمة وهي إحترام رأي الاخر
وذلك تطلب منه أن يدير النقاش في أراء العقل والمنطق والفقهة من أقصى اليمين
إلى أقصى اليسار وعلى كافة المستويات الاعتقادية
والحديث عن ماهية الله بالتطرق الى الجوهر والذات وأسمائه وصفاته
هكذا أفل نجمهم بعد عدة سلاسل من الخطابة الرسمية للامام الشافعي .
شكرا لكِ على الفائدة
رد ود