.
.
.
أمّا بعْد..
فالشّكرُ لله
عَلى بَوَادرْ
المَحبّة فيْه
بيْنَ أهْل هَذا
المَكَانْ..
ثُمّ الشّكر
لكلّ مَنَ بَذَر
بِذْرَة خَيْر
فيْ هَذا
المُتصَفح
للتّلاقِي
والتّعَارُف
والتّقَارُب..
مَختُوماَ
بخَاتَمِ
مَودّة
لكلّ منْ
مَرّ منْ هنَا
ولَوْ عَلَى
اسْتِحيَاءْ..
مُؤْثِراً
المسَاحَة
لـِ
فَارِسَةِ
الْحَرْفِ
وَ
الخُلُقْ:
(إِغْفَاءَةُ حِلْمْ)
فـ اسْتوْصُوا بهَا خَيْراً..

خالص الود والتقدير
