اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المعذوره
محراب عِطر
يعزِفُ سيمفونيته بِأوتَارِ الرياح تماماً
.
.
جنه
كرقتكِ كانت تلك الأزهير
ودي يـ ود
|
.../كَم أنْتِ نَاعمةٌ وَسَخية ٌيا مَعْذُوره ؟!
مَسحتِ بيدكِ على رَأسِي .../ ونَبَتت مِنْ تِلْقاء أصَابِعُكِ الْف جنَّة قَائمةٍ ,
يَارَحيّقية .../
الْأزَاهِيرُ .. والْغمام .. والْعَصافِير
.../وكُل شيءٍ جَميلٍ يُشْبهُكِ : لكِ ,
