( شكوت من الهم )
، هذا قولٌ خاطيء والصواب أن نقول : (شكوت الهمّ) ، إذ الفعل ( شكا) يتعدى بنفسه ولايحتاج لإضافة من ، ومثاله الآية الكريمة : (( قال إنما أشكو بثي وحزني إلى الله واعلم من الله مالاتعلمون))0
0
0
0
( دهسته السياره )
، من الألفاظ التي شاع أمرها في لغة مثقفينا واتخذت دلالة جديدة وبعيدة عن أصل اللفظة اللغوي ، والدلالة الحقيقية لهذا الفعل ومصدره " الدّهس" فليس لهما علاقة أو صلة وثيقة بالدعس ولا بالدّوس ، إنما الفعل "دهسَ" يستعمل للون 0