.
.
.
لحظة من فضلك
.
.
.
" ص "
من فضلك أصبر لحظةٍ لاسـتماعي
البوووح لك من دم جـوفي كـتـبـتــه.
ما أقسـى من الدمعه نهار الوداعي.
إلاّ
" الـيَـامَـن بك عزيز"
ونـهـبـتــه.
" أ "
من منا لم يعائش لحظة الوداع؟
تلك اللحظةالمؤلمه التي لامفر
منها . لحظة الوداع أشد اللحظات
ألما هكذا نشعر؟
ولكن
منحنا الله نعمة أخرى من نعمه
التي لاتعد ولاتحصى وهي نعمة
النسيان لنستعيد الحياة من جديد
ونواصل الرحلة الى مايريد الله ومن
هنا نكتشف ان هناك ماهو أشد ألماً
من تلك اللحظه
فالطعنة من حيث تأمن لايوقف نزفها النسيان؟؟!.
" ل "
قرأت فيما قرأت ..
( حينما نقسو
على بعضنا البعض
ونخطئ ونختلف ترتفع
اصواتنا وتثور ثائرتنا ولانبالي
بمن حولنا فهذا ليس معناه ان قلوبنا
متحجرة ليس لاننا نريد ان نقسو او اننا
نتعمد القسوة او نستمتع بها
كل ماهنالك ان للظروف القاسيه والضغوط
النفسيه دورا لايقاوم فهل تعاملنا بمرونه اكثر
لنكون اكثر قربا .
" ح "
ياحسين مايشتك غير الرديين
والا ترى الطيّب وسيعٍ ابطانــــــه
بيت قديم
" أ "
وفي سياق ماقرأت .. كذلك
لماذا التجاهل ؟
فقد نكون في مدينة
واحده بل قد تربطنا علاقة
الجيرة لايفصل بيننا سوى فواصل
جدرانيه خرسانيه ومع ذلك فنحن بعيدون
كل البعد عن حقيقة التواصل
" ل "
ان تبادر دائما
في السؤال والاطمئنان
عن الآخرين فهذا شي جميل
ولكن
من المؤسف ان لاتجد تلك المبادرة
اي اهتمام من الطرف الاخر .
حينما يتكرر هذا فقد يتسرب الى النفس
شعورا عكسي يولد شئا من المعامله بالمثل
وقد يصل لقطيعة الارحام فالتقدير والشكر والاهتمام
بمايقوم به الطرف المبادر امرٍ حتمي لتطمئن النفوس وتصفو الحياة .)
" ض "
متعب العنزي
اسمٍ سيبقى في الذاكرة وكأنه لم يغب
لازلت اذكر تلك الابيات::
يابو سعد كان باكر عيد
زرعتنا يامل القوه
ماهي عوايدك يامرعيد
راعي شهامه مع مروه
الناس تنحاز للتجديد
وحنا فلانترك الخوه
" و "
مصلح النشمي
احب هذا الاسم
وحرفه الممطر بالاحساس الاكثر صدقا
والمتحدث ببلاغة الكلمة ونقاء الذات
" ي "
......
تعبق الصفحات عطرا
وتزهو بماينثره قلمك المتميز
نصافح الابداع بنكهته الأكثر
قربا مع كل اطلالة لكِ
تحية نقاء
" ح "
"ي "
الهاجس اللي رمى حمله على الكاهل
اوسع محاريف صبري فيه ضيقها
ياصاحبي ليه جرحي فيه متساهل
ماكنها الاّ ثواني وأنت رايقهـــــــــا
.
.
.