اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د/ أحمد ناجي
وَشْوَشَـاتُ الرِّيـحِ
هَمْسْ :
مُشَاكَسَةْ:
رَاحِلٌ أَنْتَ فِى هَدْأَةِ المَوْتِ ..
تَرْفُلُ فِى جَوْرَبِ العِشْقِ ..
تَتْرُكُ فَوقَ شَوَاشِي المَسَاءَاتِ
عُصْفُورَةَ الشِّعْرِ ..
تَنْقُرُ فِى عُلْبَةِ الكَوْنِ ..
فَيَطْلُبَ حَقَّ الْلُجُوءِ السِّيَاسِيِّ فِى عَيْنِهَا ...!
تَنَفُّسْ:
–
سُؤَالٌ لَهُ قَدَمٌ وَاحِدَةْ ..!
كَيْفَ حَاذِرْ ..!
فَصَدْرُكَ ذُو ذَبْحَةٍ سَابِقَةْ ..!
سُؤَالْ :
ثُمَّ تُسْكِنُ فِى مَرْفَأِ السُّحْبِ ..
تَرْسَانَةً مِنْ شَدِيْدِ التَّبَارِيْحِ ..!
قُلْ ..!
أَمْ سَتَعْلُو عَلَىَ مِنْبَرِ اللامُبَالاةِ ...
تُرْسِلُ فِى وَجْهِ ذَاكَ الصَّبَاحِ
المُحَمْلِقِ بَعْضَ الرَّذّاذْ ...؟!!
18 نوفمبر 2007
|
د/ناجي
يالها من كلمات غائرة
مغروزة حد الألم