لا استطيع الخروج من هذا المأزق
إلا بعد أن أقدم الكثير من الشكر لهذا السعد [ سعد ].
أثناء قراءتي له
أجد العذر للأرض لو - راودتها الرغبة - في الالتصاق بالسماء من جمال ما يكتب هذا الرجل
فـ مروره يمنح الأوراق الميتة روحاً أخرى ولوناً أكثر جمالاً
هو القادر على تحريض الورد على الاشتعال والنار على القتال .
أجده الجميل في كل حالاته
أنا وفي هذا الوقت متابع لبعض صولاته وجولاته في منتدى النقد
فهوالأقرب لكل شئ في حواره وفكره وأخلاقه ونظرته .
سعد الوهابي
تحمل حبي .