شعرت أنّي كنتُ هناك ..
كلّ التّفاصيل العالقة/ المعلّقة على تلك الجسور , الوادي العميق , و الأغنيات الجزائرية , المعلّقة هناك أيضاً كالجسور تماماً ..
كلّ الحزن , كلّ الفرح , و الذّاكرة , و الأيادي المعلّقة , و الوطنيّات .. و أشياء أخرى عالقة في مخابئِ الفِكر ..
قرأتُ أحلام مجدّدا هُنا يا جمال , قرأت قسنطينة و الوجع العربي ..
شكرا كثيرا لهذه الصّور , سأحتفظُ بها في ذاكرتي , و بابتسامةِ تلكَ الطّفلة الجميلة .
الأستاذ جمال الجزائري
أهلاً بك كثيراً .