لا تغادر شقّة الحريّه
لهذا النص حكايات لا تنتهي
أكاد ألمس أرواحهم ملامحهم
أكاد أمد يدي لفنجال شمالي ثقيل العيار كثير الوقار
أكاد أرى غريّب صديق الشعر ,بالأمس ( أحمد التيمان)
أتى بصحبة غريّب في نص ( لا تهيّضني ترا دمعي قريّب )
/واليوم يأتي بصحبة ذياب العسكر ليسكن قلب النص /
عندما تقرأ نص وتنسى المكان والزمان وتعيشه كـ صاحبه
ثق أن ذياب العسكر ألقى بعصاه لتلتقف كل سحرة الشعر
هو كبيرهم الذي علمهم الصدق بكل إحترام سأعود.